اطماع ايران في الكويت مثل الاطماع في حقل الدرة
بل الاطماع و التهديدات اخذت صور متعددة
وقد لجأت ايران الى ثلاثة اساليب قسرية ضد دولة الكويت:
التهديد باستخدام القوة، واللجوء لاستخدام القوة.
أ- على المستوى منخفض الحدة (الارهاب، الاغتيال السياسي، اختطاف الطائرات).
ب- القوة التقليدية (أزمة الناقلات 1987ـ1986).
ـ3 التدخل في الشؤون الداخلية بإثارة النعرات الطائفية.
اساليب التهديد والارهاب التي تستخدمها ايران ضد الكويت ودول الخليج / الوطن الكويتية
مخربيين كويتين قاموا بتفجيرات باوامر من ايران
1987
فيصل أحمد كرم نيروز.
مصفاة الغاز في المشروع الجديد للغاز بميناء الأحمدي
ناصر محمد علي حسن
وليد عبد النبي محمد الموسى
موسى صالح موسى العطار
=======
تذكير ببعض جرائم اذناب ايران
اختطاف طائرة كويتية في مطار بيروت من قبل جماعة اطلقت على نفسها ابناء الصدر 24/2/1982
اغتيال الدبلوماسي الكويتي نجيب الرفاعي في مدريد 16/9/1982
تفجير السفارتين الاميركية والفرنسية ومنشآت كويتية أخرى 12/12/1983
قصف الناقلات النفطية المتوجهة الي الكويت من قبل ايران 13/5/1983
محاولة اغتيال سمو أمير الكويت الشيخ جابر الاحمد الصباح عن طريق تفجير موكبه بسيارة مفخخة 25/5/1985
تفجير خزانات النفط 7/6/1985 في الكويت
تفجير المقاهي الشعبية في الكويت 11/7/1985
اختطاف الطائرة الكويتية ( الجابرية) 5/4/1988
وهناك تفجيرات متفرقة عديدة واكتفيت بابرزها اعلاه واغتيال السكرتير الاول في السفارة الكويتية لدي الهند مصطفى المرزوق 4/6/1982
محاولة اغتيال الدبلوماسي الكويتي حمد الجطيلي في كراتشي 16/9/1982
تفجيرات مكة المكرمة التي نفذها
الشيعة المجوس الذين يحملون الجنسية الكويتية
عبد الحسين كرم
علي الكاظمي
علي باقر
سيد حسن الحسيني
يوسف النوخذة
اسماعيل جعفر
سيد أحمد الموسوي
عبد الوهاب بارون
هاني المسري
منصور المحميد
عبدالله أسد
عادل بهمن
صالح عبد الرسول
حمد دشتي
ميثم أشكناني
عبدالعزيز شمس
==================
وقد حذر محمد عبدالقادر الجاسم اهل الكويت
من سيطرة اذناب ايران من امثال ( كوهين الكويت ) الذي سيطر على الصحافة و الفضائيات و الشركات وطوقت اذرعه الاخطبوطية كل ميدان في البلد و كشف عن صورته الحقيقية التي تنبهنا الي دور اعوان ايران في اشعال الفتن و تضرمها في العراق و لبنان واليمن وذراع ايران في الكويت معروفة منذ اجتماع المرشحين للانتخابات الكويتية في السفارة الايرانية و استنكار القلاف لكلام وزير الخارجية الشيخ محمد الصباح عن ايران ومسيرات حزب الله فرع الكويت والتابين لمغنية.
الجارالله للقائم بالأعمال الإيراني:
الكويت تحتج وغير مرتاحة للاجتماعات في السفارة الإيرانية
كتب مبارك العبدالهادي ومحمود الموسوي وكونا:
تفاعلت امس قضية «الاجتماعات التي عقدت في السفارة الايرانية»، فاستدعى وكيل الخارجية خالد الجارالله القائم بالاعمال الايراني ابو القاسم الشعشعي، نظرا لغياب السفير في اجازة في ايران، وابلغه «احتجاج الكويت وعدم ارتياحها لما تم من اجتماعات في السفارة بين اطراف كويتية وممثل عن الحكومة الايرانية»، في حين اصدر التحالف الاسلامي الوطني بيانا نفى فيه ان يكون قد عقد اجتماعات مع اي طرف، بينما اكد شعشعي في تصريح لـ«القبس» ان بلاده ترفض التدخل في الشأن الداخلي الكويتي، وان السفارة لم تعقد اي اجتماعات سرية مع اطراف شيعية في الكويت.
وقالت «كونا» ان الجارالله عبر عن «احتجاج دولة الكويت، وعدم ارتياحها لما تم من اجتماعات في مقر سفارة الجمهورية الاسلامية الايرانية بين اطراف كويتية وممثل عن الحكومة الايرانية». وطلب الوكيل من القائم بالاعمال الايراني «توضيحا من السلطات الايرانية لهذه الاتصالات التي ترى دولة الكويت انها لا تخدم علاقات الصداقة بين البلدين الجارين».
===========
كتب فؤاد الهاشم
نوابنا ونوابهم
السكرتير الثاني في السفارة الايرانية قد طلب موعدا لزيارتي في مكتبي قبل سنوات، وعندما حضر اخذ يتحدث لمدة ثلاث ساعات عن كتاباتي التي لا تعجبه، ثم تطرق للحديث عن مجلس الامة واستخدم مصطلح «نوابنا في المجلس» حين تحدث عن الاسماء ذاتها التي حضرت الاجتماع الاخير في السفارة، وقال لي حرفيا: «اننا نطلب من نوابنا في المجلس الا يؤيدوا كثيرا اية مطالب نيابية تطرحها القوى الاسلامية الاخرى من الاخوان والسلف»! وطلب مني في نهاية اللقاء الا انشر شيئا عن زيارته وما دار بها،
========
ممثل لخامنئي يدعو إلى تغييرات في دول الجوار "تمهيداً لظهور المهدي"
الأحد 25 شعبان 1430هـ - 16 أغسطس 2009م
اعتبر الإمتثال للمرشد "اطاعة للمهدي"
ممثل لخامنئي يدعو إلى تغييرات في دول الجوار "تمهيداً لظهور المهدي"
علي سعيدي هو ممثل المرشد الأعلى في الحرس الثوري
دبي- سعود الزاهد
دعا ممثل مرشد الجمهورية الايرانية آية الله علي خامنئي في الحرس الثوري إلى ضرورة إحداث تغييرات واسعة في البلدان المجاورة لايران "تمهيدا لظهور المهدي المنتظر".
ولم يشرح علي سعيدي نمط هذه التغييرات الا أنه ذكر بالاسم كل من تركيا والعراق ولبنان و باكستان وأفغانستان، للنهوض بكل قواها لايجاد التغيير في اتجاه ثورة المهدي المنتظر العالمية حسب تعبيره.
هذا واعتبر سعيدي الامتثال لاوامر ولي الفقيه أي خامنئي بأنها تعد بمثابة إطاعة اوامر المهدي المنتظر.
واوضح علي سعيدي في تصريح نشرته وكالة (ايلنا) اليوم الأحد 16-8-2009، "بما ان القوات المسلحة تخضع لاوامرولي الفقيه، فإنها في الحقيقة تقوم بتنفيذ اوامر المهدي المنتظر."
واضاف ان الحرس الثوري وسائر القوات المسلحة في ايران تحافظ على السلطة الدينية في ايران تمهيدا لظهورالمهدي المنتظر."
وفی معرض اشارته الی الاحداث الاخيرة في ايران قال سعيدي إن "الثورات المختلفة في العالم تتعرض عادة لتهديدات كثيرة وان الثورة الاسلامية في ايران ايضا تواجه تهديدات عسيرة وحروب عسكرية وازمات مختلفة و قضايا امنية وتهديدات ناعمة".
واكد ممثل مرشد الجمهورية الايرانية في الحرس الثوري على ضرورة ايجاد تغييرات واسعة في البلدان المجاورة لايران، قائلاً "على الشعوب المسلمة في البلدان المجاورة لايران مثل تركيا والعراق ولبنان وافغانستان وباكستان ان تنهض بكل قواها للتغيير لان هذه البلدان تشكل الى جانب الحكومة والشعب الايرانيين مركزا لدعم الثورة العالمية للمهدي المنتظر".
وختم سعیدي یقول "اننا امامنا زمان طويل لتحقيق ذلك، وفي هذه الفترة يجب ان نهتم بتربية القوات النزيهة على اساس التعرف على اسباب ظهورالمهدي المنتظر وسبل منع العوائق ومنها الولايات المتحدة واسرائيل معتبرا ان غالبية الشعوب في الوقت الراهن وخاصة في منطقة الشرق الاوسط تملك الاستعدادات اللازمة لمواجهة الولايات المتحدة واسرائيل".
http://www.alarabiya.net/articles/2009/08/16/82021.html